
أكد المغربي سفيان رحيمي لاعب العين وأفضل صانع ألعاب في الدوري الإماراتي للموسم الثاني على التوالي ، أن الفريق يحظى بدعم كبير من إدارة النادي ، معربا عن أمله في أن ينجح الفريق في الظهور بالمستوى المطلوب الذي يتوافق مع تلك الرعاية الثمينة والدعم والثقة على مستوى جميع البطولات ، خاصة البطولات الآسيوية ، بحيث يكون “القائد” واثقا من رئاسته الشخصية ، وتحقيق طموحات لاعبيه بالنادي.
وردا على سؤال حول فوزه بلقب أفضل صانع ألعاب لموسمين متتاليين قال: “أعتقد أنه من الرائع أن يرتبط اسمك بأفضل صانع ألعاب في الدوري الإماراتي لموسمين متتاليين ، خاصة في ظل تقدم المنافسة وقوة الدوري الذي يعد من أقوى الدوريات العربية حاليا ، مقارنة بأسماء اللاعبين المتميزين ومدربي الفرق المتنافسة. يمنحك أفضل صانع الدافع لتعزيز نجاحاتك مع الفريق.
وعن صناعة الأهداف الأفضل ، قال: «أعتقد أن الهدف الذي سجله لابا أمام الظفرة في المباراة التي انتهت بنتيجة 7-0 ، وجمال الصناعة يكمن في اللعب الجماعي ، وفي ذلك الوقت أتذكر أن الكرة مرت بين أقدام جميع اللاعبين قبل أن أرسلها عرضية إلى ألابا ، الذي ترجمها بدوره إلى هدف وجمال الهدف في الفريق».
وحول أفضل هدف سجله مع العين ، قال: «أعتقد أن أفضل الأهداف في عالم كرة القدم هي دائمًا تلك المرتبطة بالإثارة ، خاصة فيما يتعلق بالتوقيت ، لذلك اخترت هدفي ضد الجازيرا في الموسم الماضي ، بعد أن كنا هدفين في المباراة ، وكنا نتعادل في المباراة السابقة ، وكنا نتعادل في المباراة ، وكنا نتعادل في المباراة. أيضا هدفين وراء دون رد.
وعن أفضل اللحظات قال: “اللحظات الجميلة والسعيدة كثيرة والحمد لله ولله الحمد في مسيرتي الكروية ، وهي دائما مرتبطة بصعود منصات التتويج ، لأنها تظل راسخة في العقول وتبقى على مر التاريخ. لتتوج العين معه في أول موسم لي مع الفريق بلقب بطولة الدوري ، وهو أمر رائع لأي لاعب أن يبدأ مسيرته مع فريق كبير ببطولة أو اثنتين في موسم واحد.
وعندما سُئل عن أصعب التحديات التي واجهها في مسيرته الكروية ، قال: “أتذكر عندما عدت من معسكر الاستعداد الخارجي ، وأخبروني في الرجاء أنني خارج قائمة الفريق. كان الأمر صادمًا بالنسبة لي ، والمشكلة أنه لم يكن هناك متسع من الوقت يسمح لي بالانتقال إلى نادٍ محترف ، لذلك أخذت أوراقي وانضممت لنادي نجم الشباب ، أحد أندية الهواة في ذلك الوقت ، لكن التحدي الأكبر بالنسبة لي كان العودة إلى الرجاء مرة أخرى ووضع اسمي على قائمة اللاعبين الذين ارتبطوا بإنجازات وبطولات هذا النادي العظيم ، ومن هنا بدأت في تحقيق رغبتي الحقيقية في تحقيق الإنجازات الكروية ، احلامي. الحمد لله ربحت التحدي وحققت أهدافي وفزت بخمسة ألقاب مع الرجاء.
وردا على سؤال حول أفضل لاعب إماراتي ، قال: “بندر الأحبابي ، مع كل الاحترام لجميع اللاعبين الإماراتيين ، أعتقد أنه الأفضل. إنه قائد رائع داخل وخارج الملعب ولديه خبرة كبيرة”.
وعن رأيه بأفضل لاعب أجنبي في دوري أدنوك قال: “بالتأكيد لاعب توغو لابا كودجو مهاجم نادي العين وصاحب هدافي دوري أدنوك للمحترفين هو أفضل لاعب أجنبي”.
وعن رأيه في اللاعبين الجدد الذين وقع النادي معهم مؤخرًا ، قال: “بلا شك إنهم رائعون ، وأعتقد أنهم قادرون على إحداث فرق ، لأن لديهم قدرات فنية عالية.
وعن الأجواء في معسكر الفريق ، قال: «سأكون صريحًا معكم ، في الإجابة على هذا السؤال ، خاصة وأن ما مر به الفريق الموسم الماضي عزز إحساس الجميع بالمسئولية تجاه النادي ، وهنا لا أقصد اللاعبين فقط ، بل الإدارة والجماهير وكل عضو في نادي العين. الجهاز الفني والإداري والطبي واللاعبين ورغبتهم الكبيرة في إسعاد الوطن العيناوي.
التعليقات